صالح البسام يكشف عن حقائق شماغ البسام وساعة الفجر (معلومات تنشر لأول مرة)

شماغ البسام وساعة الفجر من منتجات عائلة البسام
كتب بواسطة: حاتم بن فهد | نشر في 

قال صالح البسام، أحد كبار عائلة البسام في لقاء مع بودكاست الغرفة، بأنّ "شماغ البسام" لم يتم بيعه إلى شركة محمد السعد العجلان، بل هو نتاج شراكة تاريخية بين العائلتين يتقاسمون معهم الأرباح حتى اليوم.

وبحسب الرواية الرائجة تأسس "شماغ البسام" عام 1928م من قبل التاجر صالح بن عبدالله البسام كوكالة لتاجر هندي، ثم انفرد البسام بالشركة لاحقاً. وفي بداية الثمانينات، تمّ تكوين شراكة بين عائلة البسام وشركة محمد السعد العجلان، حيث تم تقاسم الأرباح والمسؤوليات بين الطرفين.


إقرأ ايضاً:ما بين الربح والخسارة.... حيرة المستثمرين من أسهم الشركات في البورصة السعودية اليوماعتراض واستياء من الخريجين على برنامج "تمهير" بسبب شرط واجب التنفيذ!مفاجأة مدوية في الميركاتو الصيفي صراع أوروبي من أجل التعاقد مع نجم الأهلي السعوديالغذاء والدواء السعودية: لابد من التأكد من هذه الشروط قبل استخدام الأكواب الورقية

وعن ساعة الفجر تحدث البسام أن مبيعات مكة والمدينة تعطي مؤشراً بأن هذا المنتج السعودي بدأ ينتشر بين عموم المسلمين، وطرحنا التساؤل حول فكرة تواضع الساعات وأنها ليست فاخرة، وما إن كانت مخصصة للمتدينين فحسب؟ فكان الرد أنهم دخلوا نطاق الساعات الفاخرة، وأن ساعاتهم لمن يصلي، وهي موجودة أيضاً على مكاتب الحكام والأمراء.

وبداية ساعة الفجر كانت من مدينة الخبر، حيث بدأ الأستاذ أحمد البسام وأخوه سليمان بساعة مضبوطة ذاتياً على تنبيه صلاة الفجر، سموها ساعة الفجر، ثم انطلقوا بعدها لساعات اليد والحائط وغيرها، وانطلقوا منذ عام ١٩٩٩م من قلب الخبر إلى العالم الإسلامي أجمع، حتى باعوا مليون ساعة آخر خمس سنوات

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Facebook