على سريرها الأبيض ترقد شادية معبودة الجماهير، محاطة بكل الدعوات المخلصة بالشفاء والمحبة لتاريخها وفنها وإنسانيتها التى لم تنضب حتى بعد ابتعادها عن الأضواء، ولم تكن الصورة التى نشرتها اليوم السابع للفنانة الكبيرة، إلا تلبيةً لواجب مهنى ينهى فوضى الشائعات التى انهالت حول وفاتها، بمعدل شائعة فى كل ساعة، ولما كانت الصورة لتأكيد حقيقة أنها لا تزال على قيد الحياة، تحركنا من أجل طمأنة ملايين المحبين الذين تحركت مشاعرهم الجياشة نحو الفنانة الكبيرة لأن الصورة بألف كلمة
وندعو الله أن يمن على الفنانة القديرة بسرعة الشفاء ويمتعها دوام الصحة والعافية.